كانت معي مفكرة لاتفارق حقيبتي في اي مكان اذهب له
على الكورنيش ف العيادة او المستشفى وفي منزلي
كنت ادون بها قصص مرت بي او سمعتها او رأيتها شاركتهم وتفاعلت بكل وجداني معهم وكذلك مذكراتي وخواطري اليومية حتى امتلأت عن آخرها
وبدأت اقرءها من جديد فوجدت ان الكثير منها كتبته باحساسي ورد فعلي مع كل قصة وليس بقلمي فقط
فكرت ان تشاركوني هذه القصص والخواطر لما فيهم من رسائل وحكم بين سطوها والتي لم اقصد ابدا وضعهم ولكن وجودهم كان طبيعي لازيف او خيال بهم ولكن فقط حب لكل أبطال قصصي. ولكل قرائي الأعزاء
اتمنى لكم رحلة سعيدة من مذكراتي وخواطري